

أن تكون سبباً في سعادة الغير وزرع ابتسامة في قلبه وعلى ثغره لعمل عظيم.
هكذا سعت وتسعى جمعية الوعي والمواساة الخيرية لهذا الهدف بشكل حثيث وعمل دؤوب.
بالشراكة والتعاون مع جمعية “أومودا كوشنلار -Umuda kosanlar” جمعية الوعي والمواساة الخيرية وتحقيقاً لهدفها في رمضان “لنخلي أيامن أحلى” وزَّعت الحصص الغذائية الرمضانية على المستحقين من العائلات الفقيرة والمتعفِّفة من النازحين السوريين، سعياً للوقوف إلى جانبهم في هذا الشهر الفضيل المُتزامن مع أزمة اقتصادية اجتماعية خانقة.
الوجبات الجاهزة الساخنة هي أيضاً من أولويات الجمعية وشريكتها “أومودا كوشنلار -Umuda kosanlar”، حيث تمَّ إيصال هذه الوجبات إلى مستحقيها، لزرع البسمة على ثغورهم وتحقيق الكفاية لهم في شهر رمضان المبارك.